الرؤي التشکيلية للبدايات الأولى للأشکال الإنسانية للنحت البارز والغائر في فن النحت الحديث واستخدماته في اثراء التشکيل النحتي

نوع المستند : بحوث علمية محکمة

المؤلفون

1 معيد بقسم التربية الفنية – تخصص نحت - کلية التربية النوعية جامعة عين شمس

2 أستاذ فن النحت ورئيس قسم التربية الفنية الأسبق کلية التربية النوعية - جامعة عين شمس

3 مدرس فن النحت کلية التربية النوعية-جامعة عين شمس

المستخلص

الملخص:
       نستطيع القول مما سبق ان الفن لا يتوقف عند معالجات فنية بعينها فلکل فنان معالجاته، وخاماته التي يستخدمها، فالفن لا يتوقف على أسلوب بعينه، او تقنية بعينها، وانما الفنان هو الشخص الوحيد الذي يحدد معالجاته، وتقنياته، واسلوبه، فلکل فنان أسلوبه کما ذکرنا مع النحات اوجست رودان، الذي رفض الکلاسيکية، واتجه على التاثيرية، والفنان ارنست بارلاخ، والذي اهتم بالتعبيرية، والفنان الکسندر أرشيبنکو الذي اتجه اللى التکعيبية، وبصياغات هندسية، والفنان ماکس ارنست واتجاهاته في الدادية، ومن بعدها السريالية، ومن هنا نجد ان الفنان خياله هو المسيطر الوحيد في ابداعاته لاعماله للاشکاله الحتية للريليف، للتعبير عن رؤيته الخاصة، وبالتالي ابداع العديد من الأساليب المتعددة للريليف.
Summary:
      We can say from the foregoing that art does not stop at specific treatments. Every artist has his processors, and the materials he uses. Art does not depend on a specific style or a specific technique, but the artist is the only person who determines his treatments, techniques, and style. Each artist has his own style, as we mentioned with the sculptor.  Auguste Rodin, who rejected classicism and went on to influence, the artist Ernst Barlach, who was interested in expressionism, the artist Alexander Archipenko who turned to Cubism, with geometric formulations, and the artist Max Ernst and his trends in Dada, and then surrealism, and from here we find that the artist is his imagination is the only dominant one.  In his creations for his works of the inevitable forms of relieve, to express his own vision, and thus the creation of many different styles of relief.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية

ملفات

شارك

إرسال الاستشهاد إلى

الإحصائيات