المدرک البصري للشکل الآدمي لرواد الفن التشکيلي العراقي کمصدر لأثراء اللوحة التصويرية المعاصرة

نوع المستند : بحوث علمية محکمة

المؤلفون

1 باحث ماجستير وطالب دکتوراه

2 أستاذ النسيج ورئيس قسم التربية الفنية سابقاً ومدير الجودة والنوعية – کلية التربية النوعية جامعة المنوفية

3 أستاذ الرسم والتصوير بکلية التربية النوعية جامعة المنوفية

المستخلص

الملخص:
    إن أعمال الفنانين من الرواد العراقيين في ضوء المنهج الوصفي في تحليل الأعمال الفنية، إلى وجود علاقة تقارب ايجابية ما بين المضمون الشکلي وما يحمله من دلالات فلسفية وفکرية تشير إلى الشکل الآدمي، کشفت عن قيمة الذات الآدمية ومکانتها في تناول الشکل الآدمي لدى رواد التصوير الحديث العراقي، وفق معالجات وأبعاد وطنية شعبية تحملها الأشکال الآدمية في لوحاتهم الفنية، إن أعمالهم لا تصدر عن تصور ونقل لثقافات غير محلية بقدر ما تصدر عن خيال محموم يستلهم البيئة المحلية، وهکذا هي هوية الفنان العراقي ينتمي إلى العالم کله بنفس المقدار الذي ينتمي فيه إلى ذاته ومحيطة الاجتماعي.
 
Researcher concluded in this review to:
The work of artists from Iraqi leaders in the light of the descriptive approach in works of art analysis, to the existence of convergence relationship positive between secured formal and the magnitude of the philosophical and intellectual indications to form human, revealed a self-Adamic and its value in dealing with the shape human consumption by the Iraqi modern imaging pioneer , according to the processors and the national and the dimensions of popular afford Adamic shapes in art for their paintings, their actions do not emanate from conception and the transfer of the cultures of non-local as much as issued by the imagination feverishly inspired by the local environment, and so is the identity of the Iraqi artist belongs to the whole world the same amount which belongs to itself and its surroundings Social.
 

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية

ملفات

شارك

إرسال الاستشهاد إلى

الإحصائيات