تقييم نظام التربية العملية بکليات التربية من وجهة نظر الطلاب المعلمين ومعلمي الصف بمصر(دراسة حالة على جامعة الزقازيق)

نوع المستند : بحوث علمية محکمة

المؤلف

أستاذ علم النفس التربوي ومدير مرکز القياس والتقويم بجامعة الزقازيق - مصر

المستخلص

مستخلص البحث:
يهدف البحث الحالي إلى تقييم نظام التربية العملية بکليات التربية من وجهة نظر الطلاب المعلمين ومعلمي الصف، وکذلک التعرف على الفروق في التقييم والتي ترجع إلى (النوع- الفرقة الدراسية). وأيضا تم التعرف على إيجابيات وسلبيات نظام تطبيق التربية العملية بالمدارس ومتطلباتها في ضوء مستجدات العصر. وتکونت عينة البحث من (200) طالب وطالبة بالفرقة الثالثة والرابعة بکلية التربية جامعة الزقازيق، بينما کانت عينة استطلاع الرأي (50) من المعلمين، و(40) من الطلاب. وتمثلت أدوات البحث في مقياس تقييم نظام التربية العملية بکليات التربية وأبعاده الأربعة المختلفة (دور المشرف الداخلي- الإدارة المدرسية- إدارة الکلية- الطالب)، واستطلاع رأي حول نظام تطبيق التربية العملية بالمدارس. وباستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة توصلت نتائج البحث إلى:
بالنسبة لنتائج المقياس
-        جاء (البُعد الخاص بالطالب) في الترتيب الأول من بين أبعاد المقياس، حيث بلغ المتوسط الوزني (2.38) وانحراف معياري قدره (5.651) بمستوى مرتفع؛ حيث يعد الطالب المعلم المحور الأساسي في التربية العملية، ثم تبعه (البُعد الخاص بإدارة الکلية) الذي بلغ متوسطه الوزني (2.19) وانحراف معياري قدره (4.146) بمستوى متوسط، ثم تبعه (البُعد الخاص بدور المشرف الداخلي) الذي بلغ متوسطه الوزني (2.189) وانحراف معياري قدره (6.609) بمستوى متوسط. وجاء (البُعد الخاص بالإدارة المدرسية) في الترتيب الأخير من بين أبعاد المقياس، حيث بلغ المتوسط الوزني (1.69) وانحراف معياري قدره (4.733) بمستوى متوسط. وکان المتوسط الوزني للدرجة الکلية للمقياس (2.12) وانحراف معياري قدره (14.526) بمستوى متوسط.
-        لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجات مقياس تقييم نظام التربية العملية بکليات التربية وأبعاده الأربعة المختلفة ترجع إلى الجنس (ذکور/ إناث)، الفرقة الدراسية (الثالثة/ الرابعة).
 


بالنسبة لبعض نتائج استطلاع الرأي:
أولا: الإيجابيات وهي: المعايشة التامة للمواقف التعليمية، والثقة بالنفس اثناء التدريس، واکتساب خبرات من خلال التعرف على المناهج الدراسية وکيفية تدريسها، والتفاعل مع الواقع العملي وربط المدرسة بالمجتمع، وتکوين الحس المهني لدى الطالب المعلم، وتنمية القيم الإيجابية لدى الطالب نحو مهنة التدريس.
ثانيًا: السلبيات وهي: التربية العملية عملية روتينية، وعدم وجود طلبة في المدارس، والاهتمام بدفتر التحضير فقط، عدم وجود تفاعل بين الطلاب والمدرسين.
ثالثا: متطلبات تطبيق التربية العملية في ضوء مستجدات العصر وهي: استخدام وسائل تقنية حديثة، وزيادة أيام التدريب العملي، والمتابعة المستمرة للطلاب المعلمين، وتوفير البيئة المناسبة للطالب المعلم والطلاب أنفسهم، واستخدام استراتيجيات التعلم الحديثة.
 
 
 
 
 
 
 
مستخلص البحث:
يهدف البحث الحالي إلى تقييم نظام التربية العملية بکليات التربية من وجهة نظر الطلاب المعلمين ومعلمي الصف، وکذلک التعرف على الفروق في التقييم والتي ترجع إلى (النوع- الفرقة الدراسية). وأيضا تم التعرف على إيجابيات وسلبيات نظام تطبيق التربية العملية بالمدارس ومتطلباتها في ضوء مستجدات العصر. وتکونت عينة البحث من (200) طالب وطالبة بالفرقة الثالثة والرابعة بکلية التربية جامعة الزقازيق، بينما کانت عينة استطلاع الرأي (50) من المعلمين، و(40) من الطلاب. وتمثلت أدوات البحث في مقياس تقييم نظام التربية العملية بکليات التربية وأبعاده الأربعة المختلفة (دور المشرف الداخلي- الإدارة المدرسية- إدارة الکلية- الطالب)، واستطلاع رأي حول نظام تطبيق التربية العملية بالمدارس. وباستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة توصلت نتائج البحث إلى:
بالنسبة لنتائج المقياس
-        جاء (البُعد الخاص بالطالب) في الترتيب الأول من بين أبعاد المقياس، حيث بلغ المتوسط الوزني (2.38) وانحراف معياري قدره (5.651) بمستوى مرتفع؛ حيث يعد الطالب المعلم المحور الأساسي في التربية العملية، ثم تبعه (البُعد الخاص بإدارة الکلية) الذي بلغ متوسطه الوزني (2.19) وانحراف معياري قدره (4.146) بمستوى متوسط، ثم تبعه (البُعد الخاص بدور المشرف الداخلي) الذي بلغ متوسطه الوزني (2.189) وانحراف معياري قدره (6.609) بمستوى متوسط. وجاء (البُعد الخاص بالإدارة المدرسية) في الترتيب الأخير من بين أبعاد المقياس، حيث بلغ المتوسط الوزني (1.69) وانحراف معياري قدره (4.733) بمستوى متوسط. وکان المتوسط الوزني للدرجة الکلية للمقياس (2.12) وانحراف معياري قدره (14.526) بمستوى متوسط.
-        لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجات مقياس تقييم نظام التربية العملية بکليات التربية وأبعاده الأربعة المختلفة ترجع إلى الجنس (ذکور/ إناث)، الفرقة الدراسية (الثالثة/ الرابعة).
 


بالنسبة لبعض نتائج استطلاع الرأي:
أولا: الإيجابيات وهي: المعايشة التامة للمواقف التعليمية، والثقة بالنفس اثناء التدريس، واکتساب خبرات من خلال التعرف على المناهج الدراسية وکيفية تدريسها، والتفاعل مع الواقع العملي وربط المدرسة بالمجتمع، وتکوين الحس المهني لدى الطالب المعلم، وتنمية القيم الإيجابية لدى الطالب نحو مهنة التدريس.
ثانيًا: السلبيات وهي: التربية العملية عملية روتينية، وعدم وجود طلبة في المدارس، والاهتمام بدفتر التحضير فقط، عدم وجود تفاعل بين الطلاب والمدرسين.
ثالثا: متطلبات تطبيق التربية العملية في ضوء مستجدات العصر وهي: استخدام وسائل تقنية حديثة، وزيادة أيام التدريب العملي، والمتابعة المستمرة للطلاب المعلمين، وتوفير البيئة المناسبة للطالب المعلم والطلاب أنفسهم، واستخدام استراتيجيات التعلم الحديثة.
 
 
 
 
 
 
 
 
 
مستخلص البحث:
يهدف البحث الحالي إلى تقييم نظام التربية العملية بکليات التربية من وجهة نظر الطلاب المعلمين ومعلمي الصف، وکذلک التعرف على الفروق في التقييم والتي ترجع إلى (النوع- الفرقة الدراسية). وأيضا تم التعرف على إيجابيات وسلبيات نظام تطبيق التربية العملية بالمدارس ومتطلباتها في ضوء مستجدات العصر. وتکونت عينة البحث من (200) طالب وطالبة بالفرقة الثالثة والرابعة بکلية التربية جامعة الزقازيق، بينما کانت عينة استطلاع الرأي (50) من المعلمين، و(40) من الطلاب. وتمثلت أدوات البحث في مقياس تقييم نظام التربية العملية بکليات التربية وأبعاده الأربعة المختلفة (دور المشرف الداخلي- الإدارة المدرسية- إدارة الکلية- الطالب)، واستطلاع رأي حول نظام تطبيق التربية العملية بالمدارس. وباستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة توصلت نتائج البحث إلى:
بالنسبة لنتائج المقياس
-        جاء (البُعد الخاص بالطالب) في الترتيب الأول من بين أبعاد المقياس، حيث بلغ المتوسط الوزني (2.38) وانحراف معياري قدره (5.651) بمستوى مرتفع؛ حيث يعد الطالب المعلم المحور الأساسي في التربية العملية، ثم تبعه (البُعد الخاص بإدارة الکلية) الذي بلغ متوسطه الوزني (2.19) وانحراف معياري قدره (4.146) بمستوى متوسط، ثم تبعه (البُعد الخاص بدور المشرف الداخلي) الذي بلغ متوسطه الوزني (2.189) وانحراف معياري قدره (6.609) بمستوى متوسط. وجاء (البُعد الخاص بالإدارة المدرسية) في الترتيب الأخير من بين أبعاد المقياس، حيث بلغ المتوسط الوزني (1.69) وانحراف معياري قدره (4.733) بمستوى متوسط. وکان المتوسط الوزني للدرجة الکلية للمقياس (2.12) وانحراف معياري قدره (14.526) بمستوى متوسط.
-        لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجات مقياس تقييم نظام التربية العملية بکليات التربية وأبعاده الأربعة المختلفة ترجع إلى الجنس (ذکور/ إناث)، الفرقة الدراسية (الثالثة/ الرابعة).
 


بالنسبة لبعض نتائج استطلاع الرأي:
أولا: الإيجابيات وهي: المعايشة التامة للمواقف التعليمية، والثقة بالنفس اثناء التدريس، واکتساب خبرات من خلال التعرف على المناهج الدراسية وکيفية تدريسها، والتفاعل مع الواقع العملي وربط المدرسة بالمجتمع، وتکوين الحس المهني لدى الطالب المعلم، وتنمية القيم الإيجابية لدى الطالب نحو مهنة التدريس.
ثانيًا: السلبيات وهي: التربية العملية عملية روتينية، وعدم وجود طلبة في المدارس، والاهتمام بدفتر التحضير فقط، عدم وجود تفاعل بين الطلاب والمدرسين.
ثالثا: متطلبات تطبيق التربية العملية في ضوء مستجدات العصر وهي: استخدام وسائل تقنية حديثة، وزيادة أيام التدريب العملي، والمتابعة المستمرة للطلاب المعلمين، وتوفير البيئة المناسبة للطالب المعلم والطلاب أنفسهم، واستخدام استراتيجيات التعلم الحديثة.
 
 
 
 
 
 
 
مستخلص البحث:
يهدف البحث الحالي إلى تقييم نظام التربية العملية بکليات التربية من وجهة نظر الطلاب المعلمين ومعلمي الصف، وکذلک التعرف على الفروق في التقييم والتي ترجع إلى (النوع- الفرقة الدراسية). وأيضا تم التعرف على إيجابيات وسلبيات نظام تطبيق التربية العملية بالمدارس ومتطلباتها في ضوء مستجدات العصر. وتکونت عينة البحث من (200) طالب وطالبة بالفرقة الثالثة والرابعة بکلية التربية جامعة الزقازيق، بينما کانت عينة استطلاع الرأي (50) من المعلمين، و(40) من الطلاب. وتمثلت أدوات البحث في مقياس تقييم نظام التربية العملية بکليات التربية وأبعاده الأربعة المختلفة (دور المشرف الداخلي- الإدارة المدرسية- إدارة الکلية- الطالب)، واستطلاع رأي حول نظام تطبيق التربية العملية بالمدارس. وباستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة توصلت نتائج البحث إلى:
بالنسبة لنتائج المقياس
-        جاء (البُعد الخاص بالطالب) في الترتيب الأول من بين أبعاد المقياس، حيث بلغ المتوسط الوزني (2.38) وانحراف معياري قدره (5.651) بمستوى مرتفع؛ حيث يعد الطالب المعلم المحور الأساسي في التربية العملية، ثم تبعه (البُعد الخاص بإدارة الکلية) الذي بلغ متوسطه الوزني (2.19) وانحراف معياري قدره (4.146) بمستوى متوسط، ثم تبعه (البُعد الخاص بدور المشرف الداخلي) الذي بلغ متوسطه الوزني (2.189) وانحراف معياري قدره (6.609) بمستوى متوسط. وجاء (البُعد الخاص بالإدارة المدرسية) في الترتيب الأخير من بين أبعاد المقياس، حيث بلغ المتوسط الوزني (1.69) وانحراف معياري قدره (4.733) بمستوى متوسط. وکان المتوسط الوزني للدرجة الکلية للمقياس (2.12) وانحراف معياري قدره (14.526) بمستوى متوسط.
-        لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجات مقياس تقييم نظام التربية العملية بکليات التربية وأبعاده الأربعة المختلفة ترجع إلى الجنس (ذکور/ إناث)، الفرقة الدراسية (الثالثة/ الرابعة).
 


بالنسبة لبعض نتائج استطلاع الرأي:
أولا: الإيجابيات وهي: المعايشة التامة للمواقف التعليمية، والثقة بالنفس اثناء التدريس، واکتساب خبرات من خلال التعرف على المناهج الدراسية وکيفية تدريسها، والتفاعل مع الواقع العملي وربط المدرسة بالمجتمع، وتکوين الحس المهني لدى الطالب المعلم، وتنمية القيم الإيجابية لدى الطالب نحو مهنة التدريس.
ثانيًا: السلبيات وهي: التربية العملية عملية روتينية، وعدم وجود طلبة في المدارس، والاهتمام بدفتر التحضير فقط، عدم وجود تفاعل بين الطلاب والمدرسين.
ثالثا: متطلبات تطبيق التربية العملية في ضوء مستجدات العصر وهي: استخدام وسائل تقنية حديثة، وزيادة أيام التدريب العملي، والمتابعة المستمرة للطلاب المعلمين، وتوفير البيئة المناسبة للطالب المعلم والطلاب أنفسهم، واستخدام استراتيجيات التعلم الحديثة.
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية