الأقنعة الأفريقية کمصدر لإستلهام نسجيات معاصرة

نوع المستند : بحوث علمية محکمة

المؤلفون

1 أستاذ النسيج المتفرغ ووکيل کلية التربية النوعية لشئون التعليم والطلاب سابقا

2 أستاذ النسيج ورئيس قسم التربية الفنية بکلية التربية النوعية جامعة القاهرة

3 مدرس مساعد بقسم التربية الفنية کلية التربية النوعية – جامعة المنوفية )تخصص نسيج

المستخلص

وتکمن أهمية البحث فى :-
الإستفاده من التراث والفنون التى لم تأخذ قدراً من الدراسـة مثـل الفـن الإفريقـى
وخاصة فى مجال النسيج اليدوى ومن ثم إيجاد مداخل جديدة لتدريس النسيج تعتمـد علـى
توجيه الرؤية الفنية لربط التراث بالمعاصرة.
الإطار النظرى للبحث "خطة البحث" :-
اشتمل البحث علي مقدمة توضـح أهميـة القنـاع الأفريقـى بالإضـافة إلـى أنـه
يشمل على عرض لمشـکلة البحـث التـى تنبـع مـن اهميـة تعـدد وتنـوع مصـادر
الإستلهام فى تحديد الرؤية الفنية النسجية إعتمـاداً علـى مـا يقدمـه التـراث مـن قـيم
جمالية عالية وبخاصة الفن الأفريقى ممثلاً فـى أحـد أشـکاله وهـو القنـاع الـذى لـم
يحظى بالقدر الکافى مـن الدراسـة وأيضـاً يشـتمل البحـث علـى أهدافـه وفروضـه
وأهميته وحدوده ومنهجيته والمصطلحات.

يحتوى البحث على التجربة التطبيقيـة ثـم عـرض للأعمـال النسـجية للطـلاب
وتوصيفها.
وأشتمل هذا البحث على النتائج التى توصلت إليها الباحثة والتوصيات التى توصى بها
فى البحث الحالى.
وإشتمل أيضاً على ملخص للبحث باللغة العربية وأخرى باللغـة الإنجليزيـة وأيضـاً
المراجع الخاصة بالبحث.
وتکمن أهمية البحث فى :-
الإستفاده من التراث والفنون التى لم تأخذ قدراً من الدراسة مثـل الفـن الإفريقـى
وخاصة فى مجال النسيج اليدوى ومن ثم إيجاد مداخل جديدة لتدريس النسيج تعتمـد علـى
توجيه الرؤية الفنية لربط التراث بالمعاصرة.
الإطار النظرى للبحث "خطة البحث" :-
تنـاول البحـث توضـح أهميـة القنـاع الأفريقـى بالإضـافة إلـى أنـه يشـمل
علــى عــرض لمشــکلة البحــث التــى تنبــع مــن اهميــة تعــدد وتنــوع مصــادر
الإسـتلهام فـى تحديـد الرؤيـة الفنيـة النسـجية إعتمـاداً علـى مـا يقدمـه التـراث
من قـيم جماليـة عاليـة وبخاصـة الفـن الأفريقـى ممـثلاً فـى أحـد أشـکاله وهـو
القناع الذى لم يحظـى بالقـدر الکـافى مـن الدراسـة وأيضـاً يشـمل البحـث علـى
أهدافه وفروضه وأهميته وحدوده ومنهجيته والمصطلحات.
و تنميــة التــذوق الجمــالى وتنميــة الناحيــة الوجدانيــة لا تکــون إلا
بممارســة الفــن والتــأثر بالقــديم والحــديث فــالتراث والمعاصــرة لا بــد وأن
يتلاقى لکى يبـدع النسـاج ، فـالفن الأفريقـى يعتبـر مـن الفنـون التـى لهـا أثرهـا
علــى الفنــانين المعاصــرين وبالتــالى مــن الممکــن التــأثر بــه وبخاصــة القنــاع
فبقيمــه الفنيــة والجماليــة والتعبيريــة يمکــن الإســتفاده منــه لإثــراء القــيم
التشکيلية للمنسوجات المعاصرة


الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية