تتعرض الأقمشة أثناء استخدامها إلى أشکال متعددة من مظاهر التشوه نتيجة للإجهاد بصوره المختلفة التي تؤثر عليها وخاصة أثناء الطباعة وترجع مشکلة البحث إلى : أن الطباعة اليدوية تعتمد علي المهارة العالية والحس الفني الدقيق، وقد أکدت هذا کثير من الدراسات في مجال الطباعة اليدوية والتي أکدت انه يمکن تنمية المعارف والمهارات المتعلقة بالطباعة اليدوية فتختلف الأقمشة من حيث مدي تأثيرها بالطباعة المستخدمة ودرجات الحرارة وغيرها من العوامل، وتحتاج الأقمشة الصناعية عناية خاصة عند الطباعة لتفادي التلف والعيوب التي قد تطرأ علي الأقمشة الصناعية أثناء عملية الطباعة، ونظرا لتعدد أنواع الطباعة فإن مشکلة البحث الأساسية هي معرفه أفضل طرق الطباعة وتأثير استخدامها علي الأقمشة الصناعية مما يساعد علي إطالة العمر الاستهلاکي للأقمشة الصناعية. علي ضوء ما تقدم يمکن صياغة مشکلة البحث في التساؤل الرئيسي التالي :
ما هو تأثير الطباعة علي الخواص الطبيعية والميکانيکية للأقمشة الصناعية؟ ولقد توصل البحث إلى:
وقد أثرت الطباعة على وزن جميع أنواع الأقمشة وبکل طرق الطباعة وزادت کل أنواع الطباعة من الشد القاطع في اتجاه السداء، وفي اتجاه اللحمة ومقاومة القماش للتوبير (التکور) ، وأيضاً زادت مقاومة نفاذية الهواء.
بشار, حنان حسنى, مبارک, رشا محمد نجيب, & الحلفاوى, شادية نسيم. (2015). تأثير الطباعة على الخواص الأدائية للأقمشة الصناعية. المجلة العلمية لکلية التربية النوعية - جامعة المنوفية, 2(العدد الرابع يونية 2015 الجزء الثاني), 485-506. doi: 10.21608/molag.2015.164279
MLA
حنان حسنى بشار; رشا محمد نجيب مبارک; شادية نسيم الحلفاوى. "تأثير الطباعة على الخواص الأدائية للأقمشة الصناعية". المجلة العلمية لکلية التربية النوعية - جامعة المنوفية, 2, العدد الرابع يونية 2015 الجزء الثاني, 2015, 485-506. doi: 10.21608/molag.2015.164279
HARVARD
بشار, حنان حسنى, مبارک, رشا محمد نجيب, الحلفاوى, شادية نسيم. (2015). 'تأثير الطباعة على الخواص الأدائية للأقمشة الصناعية', المجلة العلمية لکلية التربية النوعية - جامعة المنوفية, 2(العدد الرابع يونية 2015 الجزء الثاني), pp. 485-506. doi: 10.21608/molag.2015.164279
VANCOUVER
بشار, حنان حسنى, مبارک, رشا محمد نجيب, الحلفاوى, شادية نسيم. تأثير الطباعة على الخواص الأدائية للأقمشة الصناعية. المجلة العلمية لکلية التربية النوعية - جامعة المنوفية, 2015; 2(العدد الرابع يونية 2015 الجزء الثاني): 485-506. doi: 10.21608/molag.2015.164279